دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بتوجيهات ملكية .. القوات المسلحة ترسل طائرة إخلاء طبي إلى السعوديةتوقيع 3 اتفاقيات بين الأردن والبنك الدوليهام لاصحاب السيارات الكهربائيةعوني الداوود نائبا لنقيب الصحفيين وهؤلاء أعضاء المجلس - فيديوالملك يغادر أرض الوطن للمشاركة في مراسم جنازة البابا فرنسيس السبتطارق المومني نقيبا للصحفيين - فيديوالكنائس الكاثوليكيّة في الأردن تصلي لراحة نفس البابا فرنسيستحذير نووي للعالم .. !!على رسلكم يا نواب حزب جبهة العملعموته مديرًا فنيًا للمنتخب العراقيالذكرى الحادية والثلاثون لوفاة الملكة زين الشرفالدويري يرجح هذا السيناريو بشأن مصير التوتر داخل جيش الاحتلالرفع علم سوريا الجديد بمقر الأمم المتحدة في نيويوركترامب: نتنياهو لن يجرني إلى حرب مع إيران ومستعد للقاء المرشدبين حل الحزب وحل البرلمان !!وزير الخارجية: عبء اللجوء يتطلب التعاون من الجميعالحنيطي يبحث مع وفد من كبار مستشاري الكونغرس التطورات الدوليةسيارتو يثمن دور الملك بالحفاظ على الاستقرار بالمنطقة والعالمأمانة عمان للمواطنين: رسائل احتيالية تطالب بدفع مخالفات50 رئيس دولة و10 ملوك يشاركون في جنازة البابا
التاريخ : 2025-04-15

اللجنة الملكية لشؤون القدس: العلم الأردني كلل جثامين الشهداء دفاعا عن فلسطين

الراي نيوز -  قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، إن العلم الأردني برمزيته الوطنية والقومية والتاريخية، ارتبط بمواقف ثابتة وتضحيات تاريخية وجهود دؤوبة تقودها القيادة الهاشمية في جميع الميادين والمحافل الدولية دفاعاً عن الأمة وقضاياها المركزية.

وأضاف في تصريح صحفي أن القضية الفلسطينية وجوهرتها القدس تعتبر في مقدمة هذه القضايا المصيرية، باعتبارها قضية وطنية وقومية وإنسانية، والعلم الأردني كان حاضرا وما يزال في ميدان الدفاع عن فلسطين وحقوق شعبها وحُرمة مقدساتها من اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي.

وقال "لطالما دونت سجلات التاريخ الناصعة وشهدت عبر العقود بأن العلم الأردني كان الرفيق والشاهد على معارك ومواجهات النضال التي خاضها جنود الجيش العربي في القدس وفلسطين، هذا العلم الذي كُللت به جثامين الشهداء أفراداً وضباطاً يتقدمهم شهيد الأقصى وموحد الضفتين المغفور له الملك عبد الله الأول، هو راية أردنية هاشمية رفعت بشموخ في باب الواد واللطرون وتل الذخيرة والكرامة وغيرها من وقائع العز والفخار، هذا العلم الذي حفظ القدس والضفة الغربية لعقود من الاحتلال الصهيوني ودافع عن الأرض والمقدسات من هجمات العصابات الصهيونية المدعومة من الاستعمار والانتداب".

وأشار إلى أن العلم مرّ بمراحل تطور قبل أن يأخذ شكله الحالي ويعتمد بشكل رسمي بتاريخ 16 نيسان عام 1928، حيث جاء وصف شكله ومقاييسه بالمادة الثالثة من القانون الأساسي لشرق الأردن آنذاك، ولاحقاً في المادة الرابعة من دستور عام 1952، علماً بأن جذوره متصلة بعلم الثورة العربية الكبرى عام 1916، الذي رفع عالياً طلباً لحرية واستقلال البلاد العربية بما فيها فلسطين والقدس، وما يزال علم الثورة العربية على بوابة قبر الشريف الحسين بن علي في مدينة القدس الشريف، واليوم يحمل جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله أمانة وواجب العلم الأردني في كل المحافل واللقاءات الدولية في الدفاع عن فلسطين والقدس وحقوق شعبها في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

وقال إن الجميع يرى أن العلم الأردني يرفرف وبكل بسالة على طائرات سلاح الجو الملكي وعلى صدور نسور جيشنا العربي وهم يواصلون الليل والنهار في تقديم المساعدات الإغاثية الإنسانية لأهلنا في غزة الصامدة، وفي المستشفيات الميدانية في غزة والضفة الغربية.

وزاد أن اللجنة الملكية لشؤون القدس وفي يوم العلم الغالي، تؤكد أن علمنا بتاريخه وتضحيات شعبه وقيادته صاحبة الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، سيبقى على الدوام عنوان السيادة والدفاع عن الوطن وحماية شعبه، وسيبقى يجسد في صدورنا وأفعالنا معاني الشهادة والتضحية في سبيل القدس وفلسطين، علماً للتنمية والتقدم والازدهار في مؤسساتنا وجامعاتنا وهوية عريقة للأردن العزيز، وشعارا عمليا لجهود تلبية نداء الغوث لأمتنا في كل المحن والتحديات.

بترا

عدد المشاهدات : ( 3800 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .